الصفحة الرئيسية
عن العمادة
الرؤية والرسالة
الهيكل التنظيمي
الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز
الخدمات البحثية والدورات
وحدة الخدمات البحثية
ابحاث مهمة للمجتمع
خدمات العمادة
أسئلة متكررة
الأبحاث
دليل المنسوبين
مواقع مفضلة
دعم الطلاب
خريطة الوصول للعمادة
آلية توزيع الاستبانات
جوائز الدراسات العليا
التقديم على الجوائز
الفائزون بالجوائز للعام الجامعي 1440
منسوبو العمادة
دليل الموظفين
تواصل معنا
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
عمادة الدراسات العليا
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
رسالة جامعية
عنوان الوثيقة
:
تداولية الخطاب السياسي في العصر الأموي (دراسة تطبيقية تحليلية على نماذج من الخطب)
PRAGMATICS OF POLITICAL DISCOURSE IN THE UMAYYAD PERIOD (APPLIED ANALYTICAL STUDY ON MODELS OF SPEECHES)
الموضوع
:
كلية الآداب والعلوم الإنسانية
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
احتلت التداولية مكانةً مهمةً في الدراسات اللغوية المعاصرة؛ لكونها تهتم بعلاقة اللغة بمستعمليها، والكيفية التي يصدر ويعي بها الناس فعلًا كلاميًا يأتي ضمن سياق معين، ومدى تأثير السياق فيما يقال. ولكون الخطاب السياسي خطابًا قصديًا، يحاول التأثير في المتلقي، وإقناعه بمضمون الخطاب، لا سيما وأن المتكلم يوجه عنايته إلى الغاية أو الهدف من الخطاب، فإنه يلتقي في ذلك مع التداولية، خاصة أن القصدية والإفادة من أهم المبادئ التي تهتم بها التداولية، والنواة الرئيسة التي انبثقت منها. تناولت الدراسة تداولية الخطاب السياسي في العصر الأموي، واقتضت طبيعة مادتها ومحتواها أن يقسم إلى: تمهيد وخمسة فصول، اشتمل التمهيد على: نشأة التداولية ومفهومها، وتناول الفصل الأول: مفهوم الخطاب السياسي، والخطابة السياسية، وعوامل ازدهارها، وطبيعة الخطاب السياسي في العصر الأموي، وتناول الفصل الثاني: الاستلزام الحواريَّ، وفي الفصل الثالث: تم تناول الأفعال الكلامية، أما الفصل الرابع فيتحدث عن: الافتراض السابق، وتناول الفصل الخامس: الحجاج . خلصت الدراسة إلى عدة نتائج، أهمها: أن الخطابة الأموية مثلت عنصرًا تداوليًا إقناعيًا حجاجيًا مهمًا كنوع من أنواع الخطاب السياسي، إذ اتخذها الخلفاء والولاة أداةً للانتصار بآرائهم ومعتقداتهم السياسية، كما كانت وسيلة مهمة في إقناع المتلقي، والتأثير فيه، واستمالته إلى تغيير موقفه أو رأيه إزاء قضية ما. كما ظهر تباين تصنيفات الأفعال الكلامية في نماذج الخطب السياسية في العصر الأموي، فحين غلبت الإخباريات والتوجيهيات على نماذج من الخطب، قلَّ غيرها كالتعبيريات والإيقاعيات، ورغم هذا التباين إلا أنها تضافرت جميعها في إبراز الوظيفة التواصلية في الخطب. و ترى الدراسة أن مناسبة الخطبة تعد بحد ذاتها غرضًا إنجازيًا أساسيًا يحاول المتكلم من خلاله إنجاز مقاصده ، والكشف عن غاياته السياسية، والتأثير في المتلقي. كما أظهرت آليات التحليل التداولي كالاستلزام الحواري، والافتراض السابق، والأفعال الكلامية، والحجاج، أهمية السياق ودوره في الكشف عن مقاصد المتكلم، وأهمية التواصل بين أطراف الخطاب .
المشرف
:
أ.د. فهد بن مسعد اللهيبي
نوع الرسالة
:
رسالة دكتوراه
سنة النشر
:
1441 هـ
2019 م
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Wednesday, December 4, 2019
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
ضبية يوسف البوق
ALBouq, Dhabyah Yousef
باحث
دكتوراه
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
45646.pdf
pdf
الرجوع إلى صفحة الأبحاث